أيتها المتحجرة في أحداق عيوني
من تكوني
أنتي أغنية أغنيها لها أقول لها
من هي
وكيف أقتحمت حياتي
لا يهم لأنني أريدك أنتي وحدك
ياحبيبتي
أنتي يامن جمعت فيك كل نساء الأرض
من تكوني يا أغنيتي
أيتها المرأة الوحيدة التي
جمعت في شخصها كل؟
المفقودين....
و المحبين....
والعاشقين...
والغائبين ....
الذين عاشوا على الأرض
لتصنع منهم فراشة تهوي في لهيب مصباح نورك
من له مثل حبيبتي
حبيبتي لا تعرف أن تقول؟
أو تقرأ...
أو تكتب ....
لي وحدي
لا اعلم إذا ما كانت عيناها القاتلتين
ستذيب به صقيع عذابي بمفردات كلمة احبك
أنت تعلميها وتتعلميها بعد
إليك قراري
قطعت شرايين قلبي
وقررت أن أنساك
ما بالك أتبكين بلا دموع
لا ......
بل انك تضحكين
ماذا تقولين
كذاب
لا بل أنا سأنساك لما فعلت بي
لأنك لم تكوني لي
ولم تستجيبي لنداءاتي
أجيبيني لأنني احبك وانك تعلمين إنني احبك
وتقرأين كل حرف أكتبه
هنا او هناك
لا أنني احب عيناك وأكره أسلوبك في إحراقي
لأنني احب نهديك وطريقتهما في قتل أشواقي
أتذكر إنني يوما كنت كبيرا
وعندما أحببتك أصبحت أمامك وأمام حبك صغيرا
ولولا عينيك لما رأيت من عمري سوى
ارتعاشات صغيرة وأنت كنت النهاية التي تجعل
كل النهايات أمامك صغيرة
اودعك أخر وداع
ياعمر ضاع
من تكوني
أنتي أغنية أغنيها لها أقول لها
من هي
وكيف أقتحمت حياتي
لا يهم لأنني أريدك أنتي وحدك
ياحبيبتي
أنتي يامن جمعت فيك كل نساء الأرض
من تكوني يا أغنيتي
أيتها المرأة الوحيدة التي
جمعت في شخصها كل؟
المفقودين....
و المحبين....
والعاشقين...
والغائبين ....
الذين عاشوا على الأرض
لتصنع منهم فراشة تهوي في لهيب مصباح نورك
من له مثل حبيبتي
حبيبتي لا تعرف أن تقول؟
أو تقرأ...
أو تكتب ....
لي وحدي
لا اعلم إذا ما كانت عيناها القاتلتين
ستذيب به صقيع عذابي بمفردات كلمة احبك
أنت تعلميها وتتعلميها بعد
إليك قراري
قطعت شرايين قلبي
وقررت أن أنساك
ما بالك أتبكين بلا دموع
لا ......
بل انك تضحكين
ماذا تقولين
كذاب
لا بل أنا سأنساك لما فعلت بي
لأنك لم تكوني لي
ولم تستجيبي لنداءاتي
أجيبيني لأنني احبك وانك تعلمين إنني احبك
وتقرأين كل حرف أكتبه
هنا او هناك
لا أنني احب عيناك وأكره أسلوبك في إحراقي
لأنني احب نهديك وطريقتهما في قتل أشواقي
أتذكر إنني يوما كنت كبيرا
وعندما أحببتك أصبحت أمامك وأمام حبك صغيرا
ولولا عينيك لما رأيت من عمري سوى
ارتعاشات صغيرة وأنت كنت النهاية التي تجعل
كل النهايات أمامك صغيرة
اودعك أخر وداع
ياعمر ضاع