الـعـلمـانـي والـليـبـرالـي تـركـي الـحـمــد
تضمت رواياته - والتي فيها الكثير منه - (( ألفاظا كفرية عديدة )) غير ماذكر من استهزاء بالأنبياء والملائكة .. ومن ذلك :
أولا / قال في [ العدامة ص 250 ]
معلقا على صديق له ذكر الله عند ذكره للامتحانات والاعتقالات :
(( وابتسم هشام بالرغم منه .. فشعبية الله مرتفعة هذه الأيام ، لو كان مارسامحك الله في هذا الموضع لذكر الله كثيرا ))
ثانيا / قال في [ الكراديب ص 62 ]
(( مسكين أنت يا الله دائما نحملك ما نقوم به من أخطاء ... ))
ثالثا / قال في نفس الرواية ص 176 ، وهو في السجن واصفا سيجارة بالجنة :
(( رحماك يالله .. ولكن أين الله في هذا المكان ؟ لقد ألغاه العقيد وجعل من نفسه ربا للمكان ، رحماك ياعقيد ، أريد جنتك فقد كوتني نارك ، رحماك ياعقيد فذاتي تقتل ذاتي … رحماك ياعقيد واحشرني مع الناس فأنا طامع في سيجارة ، وبدون وعي منه هب واقفا وأخذ يصرخ (( ياحارس .. ياحارس )) وجاء الحارس على مهل وهو يقول بغير اكتراث ( نعم إيش تبغى ؟ ) (( خذني إلى إله المكان .. أعني خذني إلى العقيد ..أريد المغفرة ..خذني إلى العقيد ))
[ واعترف …كتب لهم ماأرادوا ، ودفع لهم سعر الجنة .. خضع وتذلل وتمسكن واعترف ، ومنحوه الجنة .. كانت رائحة الدخان ألذ رائحة استنشها في حياته عندما دخل مكتب العقيد للاعتراف ] .
رابعا / بذاءته التي ما سلم منها قلمه في كل الروايات فأكتفي بنقل هذه الصورة فقط - مع التحفظ على الكلمة بذكر معناها الذي ذكره علانية في الرواية - :
قال في [ الكراديب ص 92 ] :
(( وابتسم العقيد وهو يشعل سيجارة أخرى ، ثم نظر إلى جلجل دون أن ينبس ببنت شفه الذي صرخ مزمجرا : على مين هادا الكلام يا ( من فعل ) أمك .. فرفتونا في عيشتنا الله يقرف عيشتكم أكثر مما هي مقروفة … والله لولا الدولة أعزها الله ، لدفنتكم أحياء في الم**لة اللي جنبنا .
وأحس هشام بالدم يغلي في عروقه ، والأرض تميد به … ( يكرر الكلمة الفاحشة السابقة ) .. كان يتصور أن يسبه أحد بأي شكل وأن يشتم أحدهم أمه بأي شكل …لكن ( يكرر الكلمة ) .. ابتلع المهانة بمرارة ، وهل له خيار غير ذلك ؟؟ ))
هذا غيض من فيض .. وما خفي كان أعظم ، فتعالى الله عما يقولون علو كبيرا
وهنا الاستهزاء والسخرية بالدين
سنستعرض في هذا المقال سخريته بالدين :
أولا / سخريته ببعض الآيات :
قال في[ الشميسي – ص 39 ]
فيما حانت التفاته من عبدالرحمن نحو الكيس الذي يحمله هشام ويشد عليه فقال وهو يضحك : ( ما تلك بيمينك يا هشام ؟ ) وابتسم هشام وهو يقول ( لاشيء … مجرد كولا تروي عطشي ولي فيها مآرب أخرى ) وضحك الاثنان .
ثانيا / سخريته بالأنبياء :
قال في [ الكراديب – ص 122 ]
قتل قابيل هابيل من أجل المرأة وأخرج آدم من الجنة من أجل المرأة وأذنب داود من أجل المرأة وسخر سليمان الجن من أجل المرأة وقال رسولنا الكريم ( حبب إلي من دنياكم هذه الطيب والنساء وجعلت الصلاة قرة عيني ) [ لاحظ التحريف في الحديث ] ومزامير داود كلها عن المرأة وسكر لوط في التوراة من أجل المرأة وأبطل المسيح حد اليهود من أجل مريم المجدلية وخاف إبراهيم من فرعون مصر من أجل المرأة ….وضاعت الأندلس من أجل المرأة .
ثالثا / السخرية بالنبي صلى الله عليه وسلم وقبيلة قريش :
قال في [ الكراديب – ص 125 ]
ونخر عارف بضيق وهو يقول : طز في قريش يا صاحبي .. ولماذا يجعل نزار قريشا مثلا أعلى ؟..ألأنها قبيلة النبي؟؟ .. والنعم بأبي القاسم ولكن قريشا لا… لقد جعلوا تاريخنا تاريخا لقريش.. ألم يكن هنا غير قريش في الساحة ؟؟
رابعا / سخريته بالقهاء والمحدثين والإسناد :
قال في [ الكراديب – ص 122 ]
ويقال أن فقيها ركب مركبا في البحر وكان معه نصراني وله غلام يهودي ..فلما انتصفوا البحر دعا النصراني بزق من الخمر وأخذ يشرب.. فعرض بعضا من الخمر على الفقيه .. فأبى سائلا إياه : وماأدراك أن خمر؟؟ . فقال النصراني : باعها لي غلامي اليهودي هذا حالفا أنها خمر معتقة ..
فأخذ الفقيه الكأس وشربها دفعة واحدة وهو يقول : نحن جماعة المحدثين نكذب خبرا عن سفيان بن عيينه عن سفيان الثوري ، وتريدنا أن نصدق خبرا عن نصراني عن يهودي .. والله ماشريتها إلا لضعف الإسناد .
خامسا / سخريته بمجتمع القصيم -حفظه الله - وتدينه :
قال في [العدامة – ص 253 ]
في الأيام القليلة التالية أطلق والده العنان لشعر لحيته منميا لحية صغيرة هلالية الشكل دون أن تشتبك بشعر الشارب واستعدادا للسفر فمن العيب أن يظهر شخص من (( عيال الحمايل )) وهو حليق في مدينتهم بريدة .. قد يغفرون للشخص أن يتغيب عن صلاة الفجر جماعة لسبب أو آخر حين يحصون الحضور لكنهم لا يغفرون له عدم وجود لحية خاصة إذا تجاوز سن الشباب .
انشرو الموضوع واحتسبوا فضح هذا واشباهه لعلنا نعذر امام الله والله المستعان
تضمت رواياته - والتي فيها الكثير منه - (( ألفاظا كفرية عديدة )) غير ماذكر من استهزاء بالأنبياء والملائكة .. ومن ذلك :
أولا / قال في [ العدامة ص 250 ]
معلقا على صديق له ذكر الله عند ذكره للامتحانات والاعتقالات :
(( وابتسم هشام بالرغم منه .. فشعبية الله مرتفعة هذه الأيام ، لو كان مارسامحك الله في هذا الموضع لذكر الله كثيرا ))
ثانيا / قال في [ الكراديب ص 62 ]
(( مسكين أنت يا الله دائما نحملك ما نقوم به من أخطاء ... ))
ثالثا / قال في نفس الرواية ص 176 ، وهو في السجن واصفا سيجارة بالجنة :
(( رحماك يالله .. ولكن أين الله في هذا المكان ؟ لقد ألغاه العقيد وجعل من نفسه ربا للمكان ، رحماك ياعقيد ، أريد جنتك فقد كوتني نارك ، رحماك ياعقيد فذاتي تقتل ذاتي … رحماك ياعقيد واحشرني مع الناس فأنا طامع في سيجارة ، وبدون وعي منه هب واقفا وأخذ يصرخ (( ياحارس .. ياحارس )) وجاء الحارس على مهل وهو يقول بغير اكتراث ( نعم إيش تبغى ؟ ) (( خذني إلى إله المكان .. أعني خذني إلى العقيد ..أريد المغفرة ..خذني إلى العقيد ))
[ واعترف …كتب لهم ماأرادوا ، ودفع لهم سعر الجنة .. خضع وتذلل وتمسكن واعترف ، ومنحوه الجنة .. كانت رائحة الدخان ألذ رائحة استنشها في حياته عندما دخل مكتب العقيد للاعتراف ] .
رابعا / بذاءته التي ما سلم منها قلمه في كل الروايات فأكتفي بنقل هذه الصورة فقط - مع التحفظ على الكلمة بذكر معناها الذي ذكره علانية في الرواية - :
قال في [ الكراديب ص 92 ] :
(( وابتسم العقيد وهو يشعل سيجارة أخرى ، ثم نظر إلى جلجل دون أن ينبس ببنت شفه الذي صرخ مزمجرا : على مين هادا الكلام يا ( من فعل ) أمك .. فرفتونا في عيشتنا الله يقرف عيشتكم أكثر مما هي مقروفة … والله لولا الدولة أعزها الله ، لدفنتكم أحياء في الم**لة اللي جنبنا .
وأحس هشام بالدم يغلي في عروقه ، والأرض تميد به … ( يكرر الكلمة الفاحشة السابقة ) .. كان يتصور أن يسبه أحد بأي شكل وأن يشتم أحدهم أمه بأي شكل …لكن ( يكرر الكلمة ) .. ابتلع المهانة بمرارة ، وهل له خيار غير ذلك ؟؟ ))
هذا غيض من فيض .. وما خفي كان أعظم ، فتعالى الله عما يقولون علو كبيرا
وهنا الاستهزاء والسخرية بالدين
سنستعرض في هذا المقال سخريته بالدين :
أولا / سخريته ببعض الآيات :
قال في[ الشميسي – ص 39 ]
فيما حانت التفاته من عبدالرحمن نحو الكيس الذي يحمله هشام ويشد عليه فقال وهو يضحك : ( ما تلك بيمينك يا هشام ؟ ) وابتسم هشام وهو يقول ( لاشيء … مجرد كولا تروي عطشي ولي فيها مآرب أخرى ) وضحك الاثنان .
ثانيا / سخريته بالأنبياء :
قال في [ الكراديب – ص 122 ]
قتل قابيل هابيل من أجل المرأة وأخرج آدم من الجنة من أجل المرأة وأذنب داود من أجل المرأة وسخر سليمان الجن من أجل المرأة وقال رسولنا الكريم ( حبب إلي من دنياكم هذه الطيب والنساء وجعلت الصلاة قرة عيني ) [ لاحظ التحريف في الحديث ] ومزامير داود كلها عن المرأة وسكر لوط في التوراة من أجل المرأة وأبطل المسيح حد اليهود من أجل مريم المجدلية وخاف إبراهيم من فرعون مصر من أجل المرأة ….وضاعت الأندلس من أجل المرأة .
ثالثا / السخرية بالنبي صلى الله عليه وسلم وقبيلة قريش :
قال في [ الكراديب – ص 125 ]
ونخر عارف بضيق وهو يقول : طز في قريش يا صاحبي .. ولماذا يجعل نزار قريشا مثلا أعلى ؟..ألأنها قبيلة النبي؟؟ .. والنعم بأبي القاسم ولكن قريشا لا… لقد جعلوا تاريخنا تاريخا لقريش.. ألم يكن هنا غير قريش في الساحة ؟؟
رابعا / سخريته بالقهاء والمحدثين والإسناد :
قال في [ الكراديب – ص 122 ]
ويقال أن فقيها ركب مركبا في البحر وكان معه نصراني وله غلام يهودي ..فلما انتصفوا البحر دعا النصراني بزق من الخمر وأخذ يشرب.. فعرض بعضا من الخمر على الفقيه .. فأبى سائلا إياه : وماأدراك أن خمر؟؟ . فقال النصراني : باعها لي غلامي اليهودي هذا حالفا أنها خمر معتقة ..
فأخذ الفقيه الكأس وشربها دفعة واحدة وهو يقول : نحن جماعة المحدثين نكذب خبرا عن سفيان بن عيينه عن سفيان الثوري ، وتريدنا أن نصدق خبرا عن نصراني عن يهودي .. والله ماشريتها إلا لضعف الإسناد .
خامسا / سخريته بمجتمع القصيم -حفظه الله - وتدينه :
قال في [العدامة – ص 253 ]
في الأيام القليلة التالية أطلق والده العنان لشعر لحيته منميا لحية صغيرة هلالية الشكل دون أن تشتبك بشعر الشارب واستعدادا للسفر فمن العيب أن يظهر شخص من (( عيال الحمايل )) وهو حليق في مدينتهم بريدة .. قد يغفرون للشخص أن يتغيب عن صلاة الفجر جماعة لسبب أو آخر حين يحصون الحضور لكنهم لا يغفرون له عدم وجود لحية خاصة إذا تجاوز سن الشباب .
انشرو الموضوع واحتسبوا فضح هذا واشباهه لعلنا نعذر امام الله والله المستعان