مدينة الباب في سطور
وذلك عام 16هجري الموافق /638/ ميلادي في زمن خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضية الله عنه .
فتحت مدينة الباب في تلك الحملة على يد القائد حبيب بن مسلمة الفهري .
- وقد جاء في معجم البلدان لياقوت الحموي :
إن الباب وتعرف بباب بزاعة وهي بليدة في طرف وادي بطنان من أعمال حلب
وقد كثرت عماير الباب وهي ذات أسواق يعمل فيها كرباس ( بالات قطن ) ويحمل الى مصر و الشام
- وذكر إبن شداد في كتابه ما يلي :
الباب و بزاعة هما قريتان عظيمتان بل مدينتان صغيرتان .
- و ذكر إبن العديم في بغية الطلب في تاريخ حلب :
الى جانب بطنان مرج كان ينزله عبد الملك بن مروان وقذران هي قرية شمال الباب ( قديران )
أما نهر الذهب سمي كذلك لأن أوله بالقبان و أخره بالمكيال
لأن أوله يزرع على مائه القطن و الخضروات و البقول و تباع بالقبان و آخره ( النهر ) يجف فيصير ملحاً ( سبخة الجبول ) ويباع بالمكيال .
- وفي تقويم البلدان لأبي الفداء :
الباب بليدة صغيرة ذات سوق وحمام ومسجد ولها بساتين كثيرة نزهها .
وبظاهرها مشهد به قبر عقيل بن ابي طالب وهي على مرحلة من حلب
( عن مسودة كتاب تاريخ الباب ) الإستاذ محمد زكريا المسعود ( مفتي مدينة الباب سابقاً )
ومن ذلك نجد أن هذه المدينة الـتي أصبحت مدينة كبيرة وفاق سكانها / 150/ الف نسمة
وقد أصبحت مركزاً هاماً لأنشطة تجارية عديدة منها ( تجارة الحبوب قمح – شعير – ذرة – عدس – فول – حمص-......
و أيضاً زراعة الزيتون و التجارة بزيته و تربية المواشي و الدواجن )
ولا ننسى أن كبابها و لبنها هو المفضل عند كل من سمع وذاقه .
وذلك عام 16هجري الموافق /638/ ميلادي في زمن خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضية الله عنه .
فتحت مدينة الباب في تلك الحملة على يد القائد حبيب بن مسلمة الفهري .
- وقد جاء في معجم البلدان لياقوت الحموي :
إن الباب وتعرف بباب بزاعة وهي بليدة في طرف وادي بطنان من أعمال حلب
وقد كثرت عماير الباب وهي ذات أسواق يعمل فيها كرباس ( بالات قطن ) ويحمل الى مصر و الشام
- وذكر إبن شداد في كتابه ما يلي :
الباب و بزاعة هما قريتان عظيمتان بل مدينتان صغيرتان .
- و ذكر إبن العديم في بغية الطلب في تاريخ حلب :
الى جانب بطنان مرج كان ينزله عبد الملك بن مروان وقذران هي قرية شمال الباب ( قديران )
أما نهر الذهب سمي كذلك لأن أوله بالقبان و أخره بالمكيال
لأن أوله يزرع على مائه القطن و الخضروات و البقول و تباع بالقبان و آخره ( النهر ) يجف فيصير ملحاً ( سبخة الجبول ) ويباع بالمكيال .
- وفي تقويم البلدان لأبي الفداء :
الباب بليدة صغيرة ذات سوق وحمام ومسجد ولها بساتين كثيرة نزهها .
وبظاهرها مشهد به قبر عقيل بن ابي طالب وهي على مرحلة من حلب
( عن مسودة كتاب تاريخ الباب ) الإستاذ محمد زكريا المسعود ( مفتي مدينة الباب سابقاً )
ومن ذلك نجد أن هذه المدينة الـتي أصبحت مدينة كبيرة وفاق سكانها / 150/ الف نسمة
وقد أصبحت مركزاً هاماً لأنشطة تجارية عديدة منها ( تجارة الحبوب قمح – شعير – ذرة – عدس – فول – حمص-......
و أيضاً زراعة الزيتون و التجارة بزيته و تربية المواشي و الدواجن )
ولا ننسى أن كبابها و لبنها هو المفضل عند كل من سمع وذاقه .