كيف نقع فى الحب ؟
ماالذى يشعل نار الحب ؟،
ومن الذى يضغط على الزناد فيصيب هدف القلب فى الصميم ؟،
وكيف تحدد ساعة الصفر التى عندها وعندها فقط ينزع فتيل الحب ؟،
ستظل كل هذه الأسئلة قيد التخمين إلى أجل غير مسمى، ولكن مايهمنا وهو فى نفس الوقت ماحاول العلماء الإجابة عنه هو
هذه الخطوة الأولى فى دورة الحب الرومانسى، الخطوة التى يليها الوقوع فى الحب
،
وهل تتطابق تلك الخطوة مع بيت الشعر العربى الذى قسم مراحل الحب إلى نظرة فإبتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء؟!!!.
الوقوع فى الحب يكون إما بمجرد "النظرة الأولى" أو بالتدريج، وقد يستمر هذا التدريج فى بعض الأحيان شهوراً بل وسنوات، أى أن مرحلة الوقوع فى الحب ليست بالضرورة لحظة، وفلاش الحب المفاجئ لايحدث غالباً إلا إذا كان الشخص فى حالة الإستعداد التى تحدثنا عنها، ومن حسن الحظ أن الحب من أول نظرة ليس هو القاعدة وإلا لحدثت الكارثة فهو فى معظم الأحيان محكوم عليه بالفشل،
لكن الوقوع فى الحب غالباً عملية متدرجة تبدأ وتتم صياغتها بطرق كثيرة أهمها
1- أن يكتشف الطرفان كل منهما الآخر أنهما متطابقان كفصائل الدم،
2- أن كلاً منهما سيلبى إحتياجات الآخر
لأنه لو حدث العسامحك الله لتعرضنا لمثل مايتعرض من ينقل له دم من فصيلة
مختلفة، فسرعان ماتتكسر كرات الدم الحمراء والتى تنقل الأوسامحك اللهيجين للعلاقة فيموت الحب متأثراً بالتراص الدموي.
يساعد الإقتراب على هذا الوقوع،
الذى أفضل عليه لفظ النهوض، فالحب نهوض وليس وقوعاً،
وأيضاً من الممكن أن تتبرعم الصداقة وتزهر حباً إذا رويت بقطرات ندى الثقة، هنا سيكون الحب أقل إشتعالاً ولكنه حتماً أطول عمراً.
وبالنسبة لمايسمونه مرحلة الوقوع فى الحب فقد حددوا لها قوتين أساسيتين تدفعانها وبقوة إلى الأمام،
وهما الفضول و التعرف على الآخر،
الشخص الذى يستطيع الوصول لهذه المرحلة، أى مرحلة الحب الرومانسى، هو شخص فى نظر هؤلاء الباحثين مبدع وخلاق وعلى درجة عالية من الإحساس، فهو كجهاز رصد الزلازل ولكن درجة حساسيته تلتقط أقل ذبذبة أو إرتعاشة فى قشرة الأرض حتى ولو كانت واحد على عشرة ريختر!.
بالطبع من الممكن أن يقع هذا الشخص فى الحب إلى درجة "الدهولة" إذا صح التعبير،
او يكون حبه هادئاً واثقاً آمناً، وموضوعياً أيضاً
بعد هذه المرحلة غالباً مايتحول هذا الحب الرومانسى إلى مايسمى
بحب الرفقة أو "العشرة"،
او الرفقه أو فى أحيان أخرى يتحلل هذا الحب ويذوب ويتبخر مثل العطر نتيجة للصراعات وماأكثرها، ونتيجة للملل والضجر أو -بإختصار - الزهق
ماالذى يشعل نار الحب ؟،
ومن الذى يضغط على الزناد فيصيب هدف القلب فى الصميم ؟،
وكيف تحدد ساعة الصفر التى عندها وعندها فقط ينزع فتيل الحب ؟،
ستظل كل هذه الأسئلة قيد التخمين إلى أجل غير مسمى، ولكن مايهمنا وهو فى نفس الوقت ماحاول العلماء الإجابة عنه هو
هذه الخطوة الأولى فى دورة الحب الرومانسى، الخطوة التى يليها الوقوع فى الحب
،
وهل تتطابق تلك الخطوة مع بيت الشعر العربى الذى قسم مراحل الحب إلى نظرة فإبتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء؟!!!.
الوقوع فى الحب يكون إما بمجرد "النظرة الأولى" أو بالتدريج، وقد يستمر هذا التدريج فى بعض الأحيان شهوراً بل وسنوات، أى أن مرحلة الوقوع فى الحب ليست بالضرورة لحظة، وفلاش الحب المفاجئ لايحدث غالباً إلا إذا كان الشخص فى حالة الإستعداد التى تحدثنا عنها، ومن حسن الحظ أن الحب من أول نظرة ليس هو القاعدة وإلا لحدثت الكارثة فهو فى معظم الأحيان محكوم عليه بالفشل،
لكن الوقوع فى الحب غالباً عملية متدرجة تبدأ وتتم صياغتها بطرق كثيرة أهمها
1- أن يكتشف الطرفان كل منهما الآخر أنهما متطابقان كفصائل الدم،
2- أن كلاً منهما سيلبى إحتياجات الآخر
لأنه لو حدث العسامحك الله لتعرضنا لمثل مايتعرض من ينقل له دم من فصيلة
مختلفة، فسرعان ماتتكسر كرات الدم الحمراء والتى تنقل الأوسامحك اللهيجين للعلاقة فيموت الحب متأثراً بالتراص الدموي.
يساعد الإقتراب على هذا الوقوع،
الذى أفضل عليه لفظ النهوض، فالحب نهوض وليس وقوعاً،
وأيضاً من الممكن أن تتبرعم الصداقة وتزهر حباً إذا رويت بقطرات ندى الثقة، هنا سيكون الحب أقل إشتعالاً ولكنه حتماً أطول عمراً.
وبالنسبة لمايسمونه مرحلة الوقوع فى الحب فقد حددوا لها قوتين أساسيتين تدفعانها وبقوة إلى الأمام،
وهما الفضول و التعرف على الآخر،
الشخص الذى يستطيع الوصول لهذه المرحلة، أى مرحلة الحب الرومانسى، هو شخص فى نظر هؤلاء الباحثين مبدع وخلاق وعلى درجة عالية من الإحساس، فهو كجهاز رصد الزلازل ولكن درجة حساسيته تلتقط أقل ذبذبة أو إرتعاشة فى قشرة الأرض حتى ولو كانت واحد على عشرة ريختر!.
بالطبع من الممكن أن يقع هذا الشخص فى الحب إلى درجة "الدهولة" إذا صح التعبير،
او يكون حبه هادئاً واثقاً آمناً، وموضوعياً أيضاً
بعد هذه المرحلة غالباً مايتحول هذا الحب الرومانسى إلى مايسمى
بحب الرفقة أو "العشرة"،
او الرفقه أو فى أحيان أخرى يتحلل هذا الحب ويذوب ويتبخر مثل العطر نتيجة للصراعات وماأكثرها، ونتيجة للملل والضجر أو -بإختصار - الزهق